الأربعاء، 3 أبريل 2013

مذكرة إنتاج الوسائل التعليمية واستخدامها

مذكرة إنتاج الوسائل التعليمية واستخدامها
تمنياتي للجميع دوام التوفيق والنجاح
أخوكم / علي بهكلي 

الأربعاء، 20 مارس 2013

مذكرة ( إدارة مراكز مصادر التعلم ) اجتهاد شخصي

مذكرة ( إدارة مراكز مصادر التعلم ) اجتهاد شخصي

أتمنى الدعاء لي في ظهر الغيب 

الجمعة، 15 مارس 2013

تقويم التعليم الإلكتروني

تقويم التعليم الإلكتروني

يمثل التقويم أحد العناصر المهمة المكونة لمنظومة المنهج، ولقد تعددت تعريفاته، فقد يعني إصدار حكم على الأشياء في ضوء استخدام محكات أو معايير معينة، أو عملية يتم من خلالها إعطاء قيمة محددة لشيء ما.  كمـا يعرف إجرائياً بأنه "عملية جمع وتصنيف وتحليل وتفسير بيانات أو معلومــــــات (كمية وكيفية) عن ظاهرة أو موقف أو سلوك بقصد استخدامها في إصدار حكم أو قرار". ( محمد السيد علي، 2003: 140)


ولقد تعددت أنواع التقويم، فمنها التقويم الأولي أو القبلي والذي يهدف إلى تحديد المستوى المعرفي القبلي للطالب لتحديد من أين يبدأ دراسة مقرر ما، والتقويم البنائي أو الذاتي ويهدف إلى بيان مدى ما تحقق من أهداف مرحلية للطالب أثناء دراسته لمقرر ما، والتقويم التشخيصي ويهدف إلى تحديد نقاط القوة والضعف لدى الطالب، والتقويم النهائي أو البعدي ويهدف إلى قياس مدى ما حققه الطالب من مخرجات التعلم لمقرر دراسي ما والمحددة مسبقاً.
لقد نال التقويم في مجال تكنولوجيا التعليم اهتماماً كبيراً، ومع ظهور العديد من المستحدثات التكنولوجية في التعليم في الفترة الأخيرة، مثل الإنترنت والوسائط المتعددة والواقع الافتراضي والتعلم الإلكتروني والذي يعرف بأنه "طريقة لتقديم المقررات أو الوحدات الدراسية للمتعلمين من خلال مستحدثات تكنولوجية عديدة، كشبكة الإنترنت وما تحتويه من مكتبات إلكترونية وآليات بحث والشبكات المحلية والحاسب ووسائطه المتعددة من صوت وصورة ورسوم، سواء كان من بعد أو في الفصل المدرسي، وفيه يمكن التفاعل بين المعلم والمتعلمين من جهة وبين المتعلمين وبعضهم من جهة أخــرى". ( إسماعيل محمد إسماعيل، 2004: 367)
ولقد بنيت البرامج التعليمية في مجال تكنولوجيا التعليم في ضوء هذه المستحدثات وخاصة برامج التعلم الإلكتروني، والتي أصبح تقويمها ضرورة ملحة، وذلك لبيان مدى ما تحقق من أهداف هذه البرامج، وبالتالي ظهرت الحاجة إلى تقويم هذه البرامج إلكترونياً.
ويعرف الغريب زاهر إسماعيل (2009: 393) التقويم التعليمي الإلكتروني بأنه "عملية توظيف شبكات المعلومات وتجهيزات الكمبيوتر والبرمجيات التعليمية والمادة التعليمية المتعددة المصادر باستخدام وسائل التقييم لتجميع وتحليل استجابات الطلاب بما يساعد عضو هيئة التدريس على مناقشة وتحديد تأثيرات البرامج والأنشطة بالعملية التعليمية للوصول إلى حكم مقنن قائم على بيانات كمية أو كيفية متعلقة بالتحصيل الدراسي".
أساليب وأدوات التقويم الإلكتروني:
يحدد الغريب زاهر إسماعيل ( 2009: 402- 404) أربعة أساليب أو أدوات تستخدم في تقويم برامج التعلم الإلكتروني، وهي:
  •   الاستبيانات والدراسات المسحية Questionnaires and Survey: وفيها يطلب مـــــن الطلاب الاستجابة على استبانة نحو برامج التعليم الإلكتروني، ومنها نحصل على نتائج تتسم إلى حد كبير بالمصداقية.
  •  المقابلات الشخصية :Interviews ومنها نستطيع الحكم على مدى فعالية البرنامج في ضوء استجابات الطلاب.
  •   الملاحظة والتطبيق :Observation and Application وفيها يتم وضع الطلاب في مواقف ممارسة وتطبيقات عملية، وفيها يتم ملاحظة مدى التقدم في مهارات الطلاب أثناء الممارسة باستخدام بطاقات ملاحظة.
  •   الاختبارات التحصيلية الإلكترونية  :e-Testsوهي تهتم بأداء الطالب كسلوك ناتج عن كسب معرفي أو مهاري حققه بعد فترة تعلم في المواقف التعليمية داخل قاعات الدراسة الإلكترونية.
و يرى حمدي أحمد عبد العزيز( 2008: 106- 117) أنه يمكن تقويم برامج التعلم الإلكتروني من خلال أساليب التقويم الإلكتروني التالية:
  •   الامتحانات القصيرة :Short Quizzes وهي تقيس قدرة المتعلم على استدعاء وفهم المعارف.
  •  الامتحانات المقالية :Essays وهي تقيس مستوى عال من القدرات المعرفية وخاصة ما يتعلق منها بالتفكير الناقد والتفكير الإبداعي واتخاذ القرارات.
  •  ملفات الإنجاز :E-Portfolios أو ما يعرف بالحقائب الإلكترونية، وهي تجميع منظم لأعمال الطلاب الهادفة وذات الارتباط المباشر بموضوعات المحتوى يتم تكوينها عن طريق المتعلم وتحت إشراف وتوجيه المعلم، كما يعرفها إسماعيل محمد ( 2005 : 36) بأنها "سجل أو حافظة لتجميع أفضل الأعمال المميزة للطالب من دروس ومحاضرات ومشاريع وتمارين، في مقرر دراسي ما أو مجموعة من المقررات الدراسية، وتختلف مكونات الملف من طالب لآخر حسب فلسفته التربوية في تنظيم الملف، ويعتمد في عرض هذه الأعمال على الوسائط المتعددة من صوت ونص ومقاطع فيديو وصور ثابتة ورسوم بيانية وعروض تقديمية، ويتم التنقل بين مكونات الملف باستخدام وصلات إلكترونية Links، ويمكن نشره على شبكة الإنترنت أو على أسطوانات مدمجةCDs ، وهي تظهر قدرة المتعلم على استخدام المعارف وتطبيقها في مواقف حياتية حقيقية".
  •   تقويم الأداء :Performance Evaluation و يهتم بقياس قدرة المتعلم على أداء مهارات محددة أو إنجاز مهمة تعليمية محددة.
  •   المقابلات :Interviews ويمكن إجراء المقابلة في بيئة التعلم الإلكتروني بطريقة تزامنية باستخدام النصوص المكتوبة أو المسموعة والمرئية من خلال مؤتمرات الفيديو.
  •  اليوميات :Journal وهي عبارة عن تقارير يحتفظ بها المتعلم باستمرار عن أدائه لعمل ما من الأعمال، وتعد من أدوات التقويم البنائي.
  •  أوراق العمل .Paper Work
  • التأملات الذاتية  .Paper Reflective
  •  عدد مرات المشاركة  .Figures Participation Learner
  •  تقييم الزملاء .Assessment Peer
  • التقييم الذاتي  .Learner Self-assessment

و يحدد (2006: 13- 33 (Lee, Joyce & others نقلاً عن نبيل جاد عزمي (2008: 304 – 305)، طرق مختلفة تستخدم في التقويم الإلكتروني، تم تصنيفها حسب طبيعة مخرجات التعلم المراد قياسها، وهي:

  •  لوحات المناقشة.
  •  الأنشطة التطبيقية للتعلم.
  •  الأوراق البحثية.
  • القياس الذاتي ( مواقع الويب الشخصية – المجلات – المقالات).
  •  الاختبارات الفترية والنهائية ( الاختبارات الكمبيوترية).
  •  المشروعات / التدريب العملي.
  •  الحقائب الإلكترونية ( ملفات الإنجاز)
  •  التعلم الجماعي.
  •  الاختبارات النهائية.
  •  

  • ويرى كل من 2006:135 ( Amanda,A.,Andrea,M.& Mike,M ) أنه يمكن استخدام الأساليب التالية في التقويم:
  • الاختبارات النظامية وغير النظامية  .Formal and informal
  •  التقويم الذاتي.
  •  المقابلات.
  • ملاحظة المتعلمين، والتغذية الراجعة من المديرين والمشرفين.

Camtasia Studio 8 مع سيريال






كيف حالكم جميعاً أتمنى أن تكونو بخير وصحة وعافية ، عطلة سعيدة للجميع ^_^

برنامج Camtasia Studio 8 المشهور بتصوير الشاشة والشروحات .!
نزل نسخة مطورة وجديدة ليصبح العمل أكثر سهولة على المستخدم ، وأكثر أحترافية ..





إسم البرنامج : Camtasia Studio
عمل البرنامج : تسجيل الشاشة وتحرير الفيديوهات و عمل الشروحات
يعمل البرنامج على : جميع الأنظمة









قبل كل شيء يجب عليك تعرف مميزات البرنامج ، وهل يستحق تثبيت البرنامج لديك ؟ !

1 تسجيل الشاشة مع وجود أدوات احترافية مبتكرة غير موجودة فى أىبرنامج أخر و برنامج السابق 7 .

2 خاصية تحرير الفيديو والكليبات والتعديلات المميزة برنامج Video Editing .

3 خاصية التحويل بين امتدادات الفيديو المختلفة ودعم الفلاش والامتدادات عالية الجودة كـ HD
والامتدادات المضغوطة RM الجبارة والمنافسة حاليا لأقوى الامتدادات .

4 : إمكانية تسجيل برنامج Power Point .

5 : البرنامج مدعوم بشرح فيديو خاص بالشركة لطريقة استخدام البرنامج وشرح أهم خواصه .

6 : إمكانية تسجيل الأصوات بنقاء وجودة عالية والتعديل عليه وإضافة المؤثرات وإزالة الضوضاء وماشابه
أي لايحتاج أستخدام برامج الصوت.

7 : الرفع المباشر على موقع اليوتيوب أو FTP .



بالبداية نقوم بفتح البرنامج ونتبع الخطوات التالية . !



















ومن ثم نقوم بضغط على Finsh ^__^

 
للتحميل البرنامج مع السيريال 

 


منقول للفائدة

الاثنين، 11 مارس 2013



مجموعة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ,مسائي , شعبة ( ب )
تقدم لكم طريقة نشر اختبار ببنامج QuizCreator 


مشاهدة ممتعة مع اختيار الجودة 1080p HD

الجمعة، 22 فبراير 2013

الشبكات الإجتماعية ... بين الرفض والقبول

الشبكات الإجتماعية ... بين الرفض والقبول


إن التقدم العلمي الذي يشهده العصر الحالي في المجال المعلوماتي والتنمية المعلوماتية والآثار المترتبة علي ذلك التقدم في جميع فروع المعرفة، فرضت متغيرات جديدة أثرت علي كافة مناحي الحياة، وغيرت كثيرًا من أنماطها وأساليبها التي لابد أن يستجيب لها المجتمع. كما أدى التقدم التكنولوجى والإنفجار المعرفي والتدفق المعلوماتي إلى ثورة فى الانتاج الفكرى والبحثى، وتحول المجتمع من العصر الصناعي إلى عصر المعلوماتية والاتصالات، مما ساعد علي زيادة انتشار خدمات الإنترنت وتطبيقاتها التكنولوجية، والاتجاه نحو توظيفها في عملية التعليم والتعلم.
تعد خدمات الشبكات الإجتماعية Social Network Service (SNS) صفحة ويب تسمح للأشخاص تقديم لمحة عن أنفسهم، وتتيح لهم اختيار من يشاركهم الآراء والأفكار. كما أدي ظهور مواقع Facebook, Myspace & Cyworld إلى جذب عدد كبير من متصفحي الإنترنت لتصبح من أكثر المواقع شعبية، حيث ظهرت خدمات الشبكات الإجتماعية كمكون رئيسي لتقنيات الجيل الثاني للويب (Web 2.0) لتبادل المعلومات وزيادة القدرة على التعلم. 

وتهدف خدمة الشبكة الإجتماعية إلي بناء مجتمعات تعليمية عبر الإنترنت تجمعها مصالح مشتركة أو أنشطة ذات طابع واحد وتوفر لهم الأدوات التى تساعدهم على ذلك(1).

ويبين الرسم البياني الآتي مدي استخدام الشبكة الإجتماعية في التعليم للمراحل الدراسية المختلفة فالمدارس الثانويه والكليات يستخدم بنسبة 47%، 53% من انتهوا من الدراسة(2). وهذا يدل علي أن هناك نسبة 53% ممن بالمدارس الثانوية والكليات لم يستخدموا الشبكات الإجتماعية في التعليم، وأن نسبة 47% ممن انتهوا الدراسة لم يستخدموها في التعليم.


ويري البعض أن الشبكة الإجتماعية ساعدت في حل مشكلة تربوية تمثلت في افتقاد التعليم الإلكترونى للجانب الإنسانى "تعليم جامد"، حيث أضافت الشكل الإنساني من خلال مشاركة وتفاعل العنصر البشرى بالعملية التعليمية مما ساعد علي جذب المتعلمين وزيادة الرغبة في التعلم(1)
فمنذ أواخر التسعينات بدأ ظهور الشبكات الإجتماعية بهدف الربط بين زملاء الدراسة، وبعدها توالي ظهور الشبكات الإجتماعية بمواضيع وأهداف مختلفة. كما أحدثت الشبكات الإجتماعية ثورة في عالم الاتصال لأنها تجمع ملايين من المستخدمين لتبادل كم هائل من المعلومات. علي الرفم من ذلك ومن تزايد الحديث حول إدخال واستخدام الشبكات الإجتماعية في التعليم وجد فريقين منهم المتفائل بدخول الشبكات الإجتماعية في التعليم ومنهم المتشائم من ذلك، وكلاً منهم له أسبابه في ذلك. لذلك من الأفضل استعراض آراء المتفائلين والمتشائمين حول استخدام الشبكات الإجتماعية في التعليم:
1 ـ توفر خدمات تعليمية وتعلمية:
المتفـائلون: يري المؤيدون لاستخدام الشبكات الإجتماعية في التعليم أنها توفر خدمات تعليمية أفضل، حيث تساعد على التعلّم عن طريق تبادل المعلومات مع الآخرين، والمناقشة البناءة للوصول إلي اتفاق حول نقطة النقاش.
المتشائمون: يري المعارضين لاستخدام الشبكات الإجتماعية في التعليم أنها تعمل علي عدم تكافؤ الفرص فتؤدي إلى مزيد من الطبقية في التعليم.

2 ـ تنمية مهارات المتعلمين:
المتفـائلون: يري المؤيدون لاستخدام الشبكات الإجتماعية في التعليم حيث أنه يساعد علي تنشيط المهارات لدى المتعلمين، كما يوفر فرصة للتعلّم، ويزيد من قدرتهم ويحفزهم على التفكير الإبداعي وبأنماط وطرق مختلفة وذلك لأن التواصل والتفاعل يتم بين أشخاص مثقفين ومن بيئات مختلفة.
المتشائمون: يري المعارضين لاستخدام الشبكات الإجتماعية في التعليم أنه يجعل تفكير المتعلم ميكانيكيًا، كما أن بعض المتعلمين قد يواجهون صعوبة في التعبير عن آرائهم وأفكارهم كتابيًا ويفضلون الإجهار بها شفهيًا وجهًا لوجه لأنهم اعتادوا علي ذلك، كما يؤدي التعامل بالشبكات الإجتماعية الإفتقار إلي الخبرات المباشرة التي يكتسبها المتعلمين.

3 ـ دور المتعلم:
المتفـائلون: يري المؤيدون لاستخدام الشبكات الإجتماعية في التعليم بأنه يعمق المشاركة والتواصل والتفاعل مع الآخرين وتعلم أساليب التواصل الفعال، كما أنه يجعل المتعلم إيجابيًا له دورًا في الحوار ورآي يشارك به مع الآخرين لذلك فهي تعمل علي التخلص من جعل دوره سلبيًا. 
المتشائمون: يري المعارضين لاستخدام الشبكات الإجتماعية في التعليم أن المتعلم سيزداد ارتباطه بهذا النوع من التفاعل والتواصل، مما قد يجعله متوحدًا لجهاز كمبيوتره كما يؤدي إلى ضعف قدرة المتعلمين على التواصل مع أقرانه.

4 ـ الإستخدام:
المتفـائلون: يري المؤيدون أن استخدام الشبكات الإجتماعية في التعليم يكفل للمتعلمين الحصول علي وسيلة تعليمية قوية وفورية، كما تساعد في تعزيز الأساليب التربوية للتعلم، فعملية التعلم تتطلب بيئة تعاونية يكون المتعلم بها محورًا لعملية التعلم.
المتشائمون: يري المعارضين أن الشبكات الإجتماعية في التعليم قد تستعمل من قبل المتعلمين بطريقة غير صحيحة، والتعرض لمخاطر الجرائم الالكترونية.

5 ـ الترفيه والتسليه:
المتفـائلون: يري المؤيدون لإستخدام الشبكات الإجتماعية في التعليم أنها تحقق قدرًا من الترفية والتسلية للمتعلمين في حين أن هذا الترفيه يكون لهدف تعليمي محدد من قبل المعلم.
المتشائمون: يري المعارضين لإستخدام الشبكات الإجتماعية في التعليم أنها تضيع وقت المتعلمين الذي يمكن يستفيدوا منه في المذاكرة أو إنهاء التكليفات المطلوبة منهم.

6 ـ لغة التخاطب:
المتفـائلون: يري المؤيدون لإستخدام الشبكات الإجتماعية في التعليم أنها فتحت وأنتجت لغة جديدة بين المستخدمين وبعضهم البعض التي تختلف عن اللغة العربية أو الإنجليزية.
المتشائمون: يري المعارضين لإستخدام الشبكات الإجتماعية في التعليم أنها أدت لظهور لغة جديدة بين المستخدمين حيث أن حروف اللغة العربية تحولت لرموز وأرقام كالحاء أصبحت "7"، والهمزة "2"، ...
7 ـ جزءًا أساسيًا من الحياة اليومية:
المتفـائلون: يري مؤيدوا هذا الرأي أن الشبكة الإجتماعية أصبحت جزءًا من حياتنا اليومية، فقد غزا جميع المجالات لما توفره من خدمات تدريبية أو تعليمية أو ترفيهية.
المتشائمون: يري المعارضين لهذا الرأي أن استخدام الشبكة الإجتماعية في التعليم يؤدي إلي إدمان الجلوس علي الكمبيوتر مما يعطّل الكثير من الأعمال.

يتضح مما سبق أن هناك اختلاف في الآراء حول استخدام وإدماج الشبكات الإجتماعية في التعليم فمنهم من يؤيدها ومنهم من يعارضها، ويبقي كلٍ برأيه. لذلك أصبحت الشبكات الإجتماعية بين الرفض والقبول.